عـيـشـة يـعـقـوب أو أيـوب
قد رميتني رمية ما رأيت
في حياتي مثيل لها من الأذى, ونكبة قصمت ظهري قصماً .
أصابتني على حين غرة ,
من حيث لا احتسب , فيا لها من طارقة قد ساقتني في هذا الزمن , من يصاب بها يعجز عن
الصَّبر لها, واحتمال ألمها وقسوتها, كأنني أعيش عيشة يعقوب في الحزن, أو أيوب في البؤس والضَّرر.
أصبحت أسير في همَّ, وأخفي
دمع, كسير الفؤاد, محطم القلب , فظلت مسلماً نفسي إلى الأحزان.
الثلاثاء 11/1/1436هـ
4/11/2014م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق