أدب عربي, تاريخ , علوم القرآن , بلاغة , لغة عربية, تراجم العلماء, شعر عربي, السيرة النبوية, أخبار الصحابة , أخبار التابعين , فكر إسلامي.
الجمعة، 24 أبريل 2015
الخميس، 23 أبريل 2015
دعوة الناس إلى الخير !!!
التسميات:
أخبار التابعين,
أخبار الصحابة,
أدب عربي,
تاريخ إسلامي,
تراجم إسلامية,
تركي بن الحسن الدهماني,
شعر عربي.,
قرآن كريم
أختر من الناس !!!
التسميات:
أخبار التابعين,
أخبار الصحابة,
أدب عربي,
تاريخ إسلامي,
تراجم إسلامية,
تركي بن الحسن الدهماني,
شعر عربي.,
قرآن كريم
المتواضع !!!
التسميات:
أخبار التابعين,
أخبار الصحابة,
أدب عربي,
تاريخ إسلامي,
تراجم إسلامية,
تركي بن الحسن الدهماني,
شعر عربي.,
قرآن كريم
الأربعاء، 22 أبريل 2015
الثلاثاء، 21 أبريل 2015
نصائح !!!
التسميات:
أخبار التابعين,
أخبار الصحابة,
أدب عربي,
تاريخ إسلامي,
تراجم إسلامية,
تركي بن الحسن الدهماني,
شعر عربي.,
قرآن كريم
الأحد، 19 أبريل 2015
السبت، 18 أبريل 2015
الهاوية الآثمة !!
التسميات:
أخبار التابعين,
أخبار الصحابة,
أدب عربي,
تاريخ إسلامي,
تراجم إسلامية,
تركي بن الحسن الدهماني,
شعر عربي.,
قرآن كريم
زمنُ رجوتُ أن لم ألدُ فيه !!
التسميات:
أخبار التابعين,
أخبار الصحابة,
أدب عربي,
تاريخ إسلامي,
تراجم إسلامية,
تركي بن الحسن الدهماني,
شعر عربي.,
قرآن كريم
الجمعة، 17 أبريل 2015
في أمر العزلة مختلفون !!!
التسميات:
أخبار التابعين,
أخبار الصحابة,
أدب عربي,
تاريخ إسلامي,
تراجم إسلامية,
تركي بن الحسن الدهماني,
شعر عربي.,
قرآن كريم
الخميس، 16 أبريل 2015
الأربعاء، 15 أبريل 2015
الثلاثاء، 14 أبريل 2015
من صبر ظفر !!!
التسميات:
أخبار التابعين,
أخبار الصحابة,
أدب عربي,
تاريخ إسلامي,
تراجم إسلامية,
تركي بن الحسن الدهماني,
شعر عربي.,
قرآن كريم
بخير إن تركتنا !!!
التسميات:
أخبار التابعين,
أخبار الصحابة,
أدب عربي,
تاريخ إسلامي,
تراجم إسلامية,
تركي بن الحسن الدهماني,
شعر عربي.,
قرآن كريم
الأحد، 12 أبريل 2015
#مستعد_للدفاع_عن_بلاد_الحرمين
التسميات:
أخبار التابعين,
أخبار الصحابة,
أدب عربي,
تاريخ إسلامي,
تراجم إسلامية,
تركي بن الحسن الدهماني,
شعر عربي.,
قرآن كريم
السبت، 11 أبريل 2015
الجمعة، 10 أبريل 2015
الخميس، 9 أبريل 2015
الثلاثاء، 7 أبريل 2015
الاثنين، 6 أبريل 2015
زلة ساقه إلى الموت بطيئاً !!
التسميات:
أخبار التابعين,
أخبار الصحابة,
أدب عربي,
تاريخ إسلامي,
تراجم إسلامية,
تركي بن الحسن الدهماني,
شعر عربي.,
قرآن كريم
الأحد، 5 أبريل 2015
السبت، 4 أبريل 2015
الجمعة، 3 أبريل 2015
اليأس المقيت !!
التسميات:
أخبار التابعين,
أخبار الصحابة,
أدب عربي,
تاريخ إسلامي,
تراجم إسلامية,
تركي بن الحسن الدهماني,
شعر عربي.,
قرآن كريم
دع القلق !!!
كل
إنسان في هذه الحياة تنتابه شيء من القلق
, وهذا أمر طبيعي أن يقلق الإنسان من أمر قد أشغله , فزاد تفكيره وكاد يعصف
به نتيجة إطالة التفكير , فإذا ما طال هذا التفكير وأشغله يزداد حدة قلقه , كخوفه
على مستقبله , أو كخوفه من أمر من أمور الدنيا , ولكن هذا القلق لا يدم طويلاً إذا
ما لازمنا هذا الخوف , فالقلق إذا ما أستفحل زاد توتره , فإنه ولا ريب صبح مرضاً
قد لا يستطع المرء الفكاك منه إلا بصعوبة
أو بأخذ دواء يزيل من نفسه هذا القلق .
والمهم
من ذلك كله كيف ينعم الإنسان من هذا القلق , الذي ستصبح داء يصيب الإنسان وهو لا
يعلم بذلك , وأعراضه كالصداع , والأرق , وضربات القلب , وكذلك الرجفة , وآلام
الصدر , فإذن هذه من أعراضه وهي معكرة
لحياته إذا ما أستمر على قلقه وخوفه , فليس طيباً أن نشغل أنفسنا في شيء من الأمور
هي في حقيقتها تجلب المرض , وتسوقنا نحو الهاوية , وهنا يأتي أمر التوكل على الله
, عليك أن تدرك ملياً أنه ليس القلق والتفكير في أمر الدنيا وما يجلب لك الهم
والتفكير المتصل ما يدعوك في آخر الأمر أن تقلق , فأعمل ما وسعك العمل , وأن أخفقت
فإنك هذا الإخفاق سيجلب لك النجح , ولعلك تفشل في شيء وتنجح في شيء , إذن أنظر لحياتك
من زوايا متعددة لا من زاوية واحدة , وهنا يأتي الهدوء إلى نفسك , عش في استرخاء
دائم , عش بلا تفكير متصل , عالج الأمور في هدوء دون قلق ,
فعلاج مشاكلنا سهلة إذا ما سهلت وتكون عسيرة إذا ما عسرت , فالهدوء
والاسترخاء هما عنصران مهمان بل قل إن شئت أساسيان لراحتنا , فلا نقتل أنفسنا لأجل
أشياء ربما هي بحاجة للصبر والتوكل على الله تعالى , فالقلق ما هو إلا قاتل ,
كالسم الزعاف , فكن هادئ النفس , وأضحك للدنيا لتضحك لك , ودع كل ما يقلقك ويعكر
عليك صفوك .
والقرآن
الكريم هو شفاء لما في الصدور , شفاء من كل هم وغم , فإنه ولا ريب يقضي على كل
القلق والتوتر , والله تعالى يقول : ﴿الَّذِينَ آمَنُوا
وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ
الْقُلُوبُ﴾ [ الرعد : 28] . قال
العلامة السعدي رحمه الله تعالى :أي يزول قلقها واضطرابها , وتحضرها أفراحها
ولذاتها.
وذكر البخاري ومسلم في تصحيحيهما : عن أبي سعيدٍ الخدري رضي الله عنه
, قال : دخل رسول الله ﷺ ذات يوم المسجد فإذا هو برجل من الأنصار يقال له أبو أمامة , فقال ﷺ :(( يا أبا أمامة ما لي أراك جالساً في غير
وقت الصلاة ؟ )) , قال : يا رسول الله
هموم ركبتني وديون لزمتني , قال ﷺ : (( أفلا
أعلمك كلاماً إذا قلتهُ أذهب الله همك , وقضى دينك ؟)) , قال : بلى يا رسول الله , قال ﷺ : قل إذا أصبحت وإذا أمسيت :
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن , وأعوذ بك من العجز والكسل , وأعوذ بك من الجبن
والبخل , وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال )) , ففعل ذلك فأذهب الله عنه همه وقضى دينه .
*يقول
الدكتور بيتر كلار [ أستاذ علم النفس بجامعة كاليفورنيا بأمريكا] : إن القلق يفقد
الإنسان بهجة الحياة , مما يجعل الإنسان يصاب باليأس , فلا يهتم بصحته , مما يجلب
على نفسه الشيخوخة المبكرة .
*وسئل
رجل معمر تجاوز مائة وعشرون عاماً وما زال قوياً , كله حيوية ونشاط : ما سرّ شبابك
يا عجوز ؟
فقال :
سرّ قوتي في ثلاث : لا أحمل هماً لغدٍ , لا أحمل بغضاً لأحد , لا أحمل لنفسي نكداً
.
يقول
هنري وورد بيتشر : العمل لا يقتل البشر إنما القلق هو الذي يقتلهم , فالعمل صحي ,
والقلق صدأ يعتري المدية .
وإذن
لندع القلق فإنه لا يورث إلا الاكتئاب والتوتر والحزن .
*قال
المتنبي :
الحزن يقلقُ
والتجملُ يردعُ والدمع بينهما عصيُّ
طَيَّعُ
*وفي المثل الصيني يقال: إنك لا تستطيع أن تمنع
طيور الحزنِ من أن تحَلق فوق رأسك , ولكنك تستطيع أن تمنعها من أن تعشش في شعرك .
*وقال
قول بولندي : القلبُ المملوء حُزناً كالكأس الطافحة , يَصعبُ حمَلهُ .
الأربعاء 22/11/1432هـ
الحياة كفاح متصل
الحياة
بمجملها شاقة عسيرة , ولذا هي بحاجة لكفاح متصل , لعمل دائب , فالذين يعيشون هذه
الحياة الدنيا دون أهداف يعملون لتحقيقها , هم في الحقيقة كالأموات , فهؤلاء
اختاروا حياة البطالة , والراحة والكسل , فلا يعتقدون أن الحياة في أصله كفاح لأجل
أهداف من المفترض أن يكافح الإنسان من أجلها للوصول إليها ولو بعد حين من الزمن ,
فالذين يختاروا راحة الجسم أجزم بأنهم لا يختاروا راحة البطن , فهؤلاء كالأنعام
يأكلوا ويناموا ويتلذذوا بلذة الحياة والتي بطبيعتها قصيرة لا تدوم طويلاً .
لأنهم
بطبيعة الحال الذي يعيشونه لا يفضلون الكفاح الذي هو العمل دون ملل أو كلل , ولعلك
تراهم أصحاب كروش لا أصحاب عمل , محبب لديهم النوم والراحة , عن العمل الشاق ,
ومثل هؤلاء لا خير منهم يرجى لصنع عمل محمود , بل هم كشوك قد زرع في وسط مجتمع من
المجتمعات , فأصبحوا عالة عليهم .
قال
لي أحد الذين كافحوا في حياتهم , وكانوا من الذين عانوا الفقر والبؤس والشقاء ,
ولكنهم لم يستسلموا لها , لأن الحياة الدنيا هي في أصلها شقاء , فيولد رجالاً
يصنعون لأنفسهم نجاحاً غير مسبوق , قال :
كنت أعمل في شركة قبل أكثر من أربعون عاماً , وأتقاضى راتباً لا يتعدى تسعون
ريالاً , وكنت أسكن بإيجار قيمته سبعون ريالاً , ولا يتبقى معي سوى عشرون , فلا
يكفي لمعيشتي وأسرتي وطفلتي , بل لا يكفي لشراء حليباً لها , فقررت أن أزيد في دخلي في إيجاد عمل آخر , فلم
أجد بد من أن أصنع عربة من خشب وأضع عليها بضاعة وأسير بها في حي من تلك الأحياء
فأبيع ما عندي من البضاعة , وكانت البضاعة عبارة عن فواكه وخضار , وحين وقت صلاة
العشاء أعود إلى بيتي وقد فرغت تلك البضاعة , ومرت السنوات وأنا على ذلك الحال ,
ولعلها خمس أعوام , ثم قدمت استقالتي من تلك الشركة التي اعمل فيها , وبحثت عن عمل
آخر يدفع راتب أكثر , فوجدت شركة أخرى تدفع راتب لا بأس به , فأعمل في تلك الشركة
منذ الصباح الباكر وحتى العصر , ثم أعود إلى بيتي وأتناول طعام الغداء مع أسرتي
والتي أصبحت مكونة من أربع بنات وزوجتي , والراتب لا يغطي كل ما تحتاجه أسرتي ,
فأخذت أعمل على البيع من خلال تلك العربة , ولا أعود إلا في وقت العشاء , وأزداد
دخلي وأحببت طريقة البيع والشراء , وبدأ يراودني التفكير أن أستقيل من تلك الشركة
وأتفرغ للتجارة , ولكن لا أملك رأس مال , فبقيت في الشركة أكثر من خمس أعوام , حتى
وجدت عندي من المال ما يكفي لأن أستقيل وأعتمد على نفسي في التجارة فهي رائجة
وتزيد في الدخل أكثر , فاستقلت من الشركة وأخذت منها جميع حقوقي المالية , وبنيت
به سكناً لأسرتي والذي بلغ عدد أفرادها ثمانية , ومن ثم استطعت أن أفتح دكاناً
لأبيع فيه , والحمد الله الآن أصبحت سيد نفسي , وأعيش حياة هانئة مطمئنة .
قلت
: ومثل هذا الرجل رجال قليلون عاشوا حياة فقرٍ وبؤسٍ , ولكنهم لم يستسلموا لها ,
بل كافحوها بالعمل حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه من حياة بها راحة بعد عناء , وغنى
بعد فقرٍ , وطمأنينة بعد هم , فمن المستطاع أن يغير المرء مسار حياته من حال إلى
حال ولكن بمجهود متصل لا توقف فيه , ومن سار إلى الدرب وصل , وبعد تضحية ومشقة
بمقدوره أن يغير ذلك , والحياة هذه لا تريحك حتى تأخذ منك , ومثل هذا عرفوا كيف
يشقون طريقهم الوعر والمليء بالوحل , بالصبر والعزيمة , دون يأس يداخلهم أو فتور
يثبطهم , ومثل هؤلاء يتبعون غداً مشرقاً , غداً كله هناء بعد عناء .
لم
يفقدوا حماسة الانطلاق نحو الحياة الشاقة , بل كانت نفوسهم مشتعلة بالأمل , بل قل إن شئت بالعمل دون غيره
. فحياة الفقر والبؤس ما هو إلا عامل يصنع منك أيها الإنسان الكفاح لحياة هنيئة .
*قال
ضياء الدين أبو الحب : إن الحياة معركة كبرى , لابد أن يخوضها الإنسان بعزم وتصميم
, وعليك أن تدخل المعركة مسلحاً بالشجاعة والثبات والصمود , لتنعم حقاً بالفوز
المبين.
*وفي
الحكة الهندية يقال : من رام النجاح والفلاح في هذا العالم فعليه أن يتغلب على
أسباب الفقر السبعة : النوم , التراخي , الخوف , الغضب , الكسل , المماطلة , إضاعة
الوقت .
*وقال
فهمي إبراهيم غطاس : إن الحياة ميدان شاق , شاق جداً , والنجاح في الحياة فن عسير
, له أسراره الخاصة التي لا يعرفها إلا القليلون .
*وقال
وليم بن : لا راحة بدون تعب , وعروش بدون مسؤوليات جسام , ولا حصاد بدون زرع , ولا
سبق دون مباراة , ولا لذة دون ألم , ولا نصر دون كفاح , ولا بد للشهد من إبر النحل
وهكذا الحياة .
*وقال عمر بن الخطاب رضي
الله عنه : لأن أموت أضرب في الأرض أبتغي من فضلِ الله ِ أحبُّ إليَّ من أن أقُتل
مجاهداً في سبيل الله ِ , لأن الله تعالى قدم الذين يضربون في الأرضِ يبتغون من
فضلهِ على المجاهدين .
*وقال أيضاً : تعلموا
المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم على مهنته .
*وقال أيضاً : من يأكل
ولا يعمل موتهُ خير من حياته , وعدمه خيرُ من وجوده .
*وقال علي بن أبي طالب
رضي الله عنه : من قصر في العمل ابتلي بالهم .
*وقال أيضاً بركة العمر
حُسن العمل .
*وقال أيضاً : الاكتساب
من الحلال جهاد , وإنفاقك إياهُ على عيالك وأقاربك صدقة , ولدرهم حلال من تجارةٍ
أفضل من عشرٍ من غيره .
*وقال معروف الرصافي :
ليس للمرء أن يعيش بلا كدُّ
وإن كان من عظام
الرَّجال
*وقال أبو
العتاهية :
ما أحسن الشغلَ في تدبير منفعةً
أهل الفراغ ذوو
خوضٍ وإرجافِ
*وقال
أحمد شوقي :
وما نيلُ المطالبِ بالتمني ولكن تُؤخذ الدنيا غِلَاباً
*وقال فرانكلين : أعرق تنجح .
الاثنين 19/11/1432هـ
الخميس، 2 أبريل 2015
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)